شمعة
العيدُ ينتظرُ
الشّمعةَ الحمراءَ كي تذوبَ...ليرحلَ
النّارُ تنطفئُ ...يظلُّ العيدُ متربّصاً
مترقّباً اندلاعَ النّارِ
جفّتْ دموعُ الشّمعةِ
العيدُ ملّ...اقتربَ
ينفثُ غضبَهُ شعلةً
شمعةُ العيدِ تشتعلُ
تذوبُ...
يختفي العيدُ وتنطوي معهُ
ضحكاتٌ...همساتٌ
كانت تملأ الزّوايا
فتذوي مع الورود
جذوة الفرح
أَهِلّي علينا
يا لحظات الجمالِ
اعبري جسرَ اللّيالي
الحالكةِ
فالشَّمسُ لكِ تنتظرُ
سامية خليفة-لبنان
العيدُ ينتظرُ
الشّمعةَ الحمراءَ كي تذوبَ...ليرحلَ
النّارُ تنطفئُ ...يظلُّ العيدُ متربّصاً
مترقّباً اندلاعَ النّارِ
جفّتْ دموعُ الشّمعةِ
العيدُ ملّ...اقتربَ
ينفثُ غضبَهُ شعلةً
شمعةُ العيدِ تشتعلُ
تذوبُ...
يختفي العيدُ وتنطوي معهُ
ضحكاتٌ...همساتٌ
كانت تملأ الزّوايا
فتذوي مع الورود
جذوة الفرح
أَهِلّي علينا
يا لحظات الجمالِ
اعبري جسرَ اللّيالي
الحالكةِ
فالشَّمسُ لكِ تنتظرُ
سامية خليفة-لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق