الخميس، 18 أكتوبر 2018

عمري هو عمرك ..✏جابر عبد القادر✅

«عمري هو عمرك»
                    «بقلم جابر عبدالقادر»
                 «لااخاف عليكم يا ابطال»
==================================
 ابني حبيب قلبي رجعت لي تأتي بعد طرب الارهاب وأخذت طار أخوك وابن عمك وصديقك حمد لله علي سلامتك ونورتي قلبي أنا فرحان بيك لو حد قال ابنك مات شهيد بعد طرب الأعداء كنت اعملك فرح معلش يا ابني احب تكون بطل وسعيد وطن ليس مصر فقط ==================================
لكن شهيد العروبه علشان كنت شايف الاسرائيلي يتحكم في ابن البلد ويقول هي بلدنا  ولكن ليتعرف غير البصق في وجه وبعدها قلت مفيش غير ابني هو ذراعي قوتي بعد الله ربنا يحميك ويحمي أبناء العروبه الأبطال وقولهم لهم انتم ملائكة في السماء
==================================
•ابويه نور عيني كنت معايه في كل مكان رغم كان بيني وبينك مسافات لكن دعواتك لي كان هو الأمن والسلامه لي نعم اخذت طار اهلي من الارهاب الجبان وغدا عندنا عمليه آخره اتفقنا أنا وكل عربي حر في طرب الجبان الذي لا يعلم نحن العرب لا ننام وفي
==================================
عدو في أرض العرب واتفقنا كل واحد يأتي من مكانه علي طرب العدو كيف يا ابني وعيونها عليكم لا يهمنا نحن الشباب شهداء العروبه علشان كل يوم يطرب في أهلنا في فلسطين وسوريا والعراق اليمن وليبيا انت فكرك ليس لهم ايد في الارهاب في كل مكان في
==================================
العالم هم سبب في الارهاب ومين يشجعهم علي كده امريكا وكل عدو للعرب والإسلام لكن اليوم في شباب شهداء قالوه إسرائيل اخذت أرضنا واليوم وأخذت منهم بكل قوه لو نموت فداء أرضنا كفايه خوف من عدو جبان   نأتي لهم من  الجولان في سوريه و شباب ==================================
يأتي لهم من لبنان وشباب من مصر علشان أهليهم التي ماتت علي ايد الجبان الاسرائيلي نعم أنتم اخذت طارهم من قبل في حرب اكتوبر  لكن لسه لهم ايد في الارهاب في سيناءوشباب من فلسطين علشان ارضهم وشرفهم و وضربهم كل يوم وكل لحظه ويجتمع لكن
==================================
لا يهمهم  يأتي لهم يوم نكون مستعدين ولكن لا تخاف ولا تبكي عليه يوم حد قال بأني أسير او شهيد واعمل لي ولهم فرح كبير ولكن هو يكون يوم الانتقام الكبير من كل عدو في أرض العرب وتحيا مصر تحياالوطن العربي الكبير ولا أحد يخاف من اي قوة علشان العرب  لهم  قوة كبيرة حبهم لوطنهم من كل عدو جبان 
==================================                                    «بقلم جابر عبدالقادر»

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق