أنت والطبيعة
في كل يوم عند الغروب
نلتقي لنودع يومنا الجميل
نهرب من زحمه الحياة
إلى الطبيعة الصامتة
لنجلس جانب الشاطئ
تحت ظل اشجار النخيل
ننظر الى الشمس وهي
تختفي بألوانها وراء البحار
والجبال
والطيور المهاجرة وهي عائدة
إلى اعشاشها بعد عناء يوم
شاق وطويل
والقمر بنوره يهل ويطل
والسماء بدأت تظهر
نجومها التي كانت غائبة طول
النهار ليتلألئ نورها طوال الليل
والأشجار والأزهار
تلف أغصانها على بعضها
لتستريح
الطبيعة رائعه بجمالها
ودفئ حبها الذي ينبعث منها
هى مصدر حبنا وحياتنا
فانصف جمال هذا الكون
في الطبيعه
وأنت معايا أملك جمال
وسحر هذا الكون
الشاعر زهير الحلواني
قصائد غزل
سوريا دمشق
في كل يوم عند الغروب
نلتقي لنودع يومنا الجميل
نهرب من زحمه الحياة
إلى الطبيعة الصامتة
لنجلس جانب الشاطئ
تحت ظل اشجار النخيل
ننظر الى الشمس وهي
تختفي بألوانها وراء البحار
والجبال
والطيور المهاجرة وهي عائدة
إلى اعشاشها بعد عناء يوم
شاق وطويل
والقمر بنوره يهل ويطل
والسماء بدأت تظهر
نجومها التي كانت غائبة طول
النهار ليتلألئ نورها طوال الليل
والأشجار والأزهار
تلف أغصانها على بعضها
لتستريح
الطبيعة رائعه بجمالها
ودفئ حبها الذي ينبعث منها
هى مصدر حبنا وحياتنا
فانصف جمال هذا الكون
في الطبيعه
وأنت معايا أملك جمال
وسحر هذا الكون
الشاعر زهير الحلواني
قصائد غزل
سوريا دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق