عالم الخيال
كل وأحد منا وله عالمه
وأنا هذا عالمي أسافر بخيالي
إلى أبعد مكان
ولأ أحد يسألني إلى أين
عالم لأ يوجد فيه أنس ولأ جان
لأ اشعرث أني إنسان
كأني روح تطير
لأ شيء يقف أمامي
لأ أهاب الموت ولأ أخاف من
المخاطر
لأن خيالي وأسع وكبير
أضع أجنحة وأطير مثل الطيور
والعصافير
أسرح في الفضاء بين النجوم
والغيوم
أمشي على سطح القمر
أغتسل بمياه المطر
أعانق الشجر
لأ يهمني إذا كان الجو بارد
أم الجو حار
أسبح في المحطات والأنهار
لأ أعرف الليل من النهار
أبني البيوت والقصور
العالم من تحت جناحية صغير
لأ يهمني إذا كان معايا تذكرة
أو جواز سفر
لأ يوجد في خيال شيء مستحيل
لكن
الحزن الشديد عندما أرجع إلى
واقعي
وأرى أني مازلت في مكاني
كم جميل حلمي
لقد أخذني وإنساني نفسي
وأنا الأن في غرفه سجني
أكتب على دفتري
قصة لأ تخطر على البال
هي من وحي الخيال
لقد فراقني حلمي ورحل
وأنا الآن أنتظر حلم جديد
الحلم يعطني كل ما أريد
لكن الواقع يأخذ مني كل
ماهو يريد ويقول لي هل
من مزيد
الشاعر زهير الحلواني
قصائد غزل
سوريا دمشق
كل وأحد منا وله عالمه
وأنا هذا عالمي أسافر بخيالي
إلى أبعد مكان
ولأ أحد يسألني إلى أين
عالم لأ يوجد فيه أنس ولأ جان
لأ اشعرث أني إنسان
كأني روح تطير
لأ شيء يقف أمامي
لأ أهاب الموت ولأ أخاف من
المخاطر
لأن خيالي وأسع وكبير
أضع أجنحة وأطير مثل الطيور
والعصافير
أسرح في الفضاء بين النجوم
والغيوم
أمشي على سطح القمر
أغتسل بمياه المطر
أعانق الشجر
لأ يهمني إذا كان الجو بارد
أم الجو حار
أسبح في المحطات والأنهار
لأ أعرف الليل من النهار
أبني البيوت والقصور
العالم من تحت جناحية صغير
لأ يهمني إذا كان معايا تذكرة
أو جواز سفر
لأ يوجد في خيال شيء مستحيل
لكن
الحزن الشديد عندما أرجع إلى
واقعي
وأرى أني مازلت في مكاني
كم جميل حلمي
لقد أخذني وإنساني نفسي
وأنا الأن في غرفه سجني
أكتب على دفتري
قصة لأ تخطر على البال
هي من وحي الخيال
لقد فراقني حلمي ورحل
وأنا الآن أنتظر حلم جديد
الحلم يعطني كل ما أريد
لكن الواقع يأخذ مني كل
ماهو يريد ويقول لي هل
من مزيد
الشاعر زهير الحلواني
قصائد غزل
سوريا دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق