كيف لايطيب عناقها
وهي قصيدة يتطاير من عينيها الألق
إني دائما مشتاق لها
عزيزتي رائحة الطيب من جسدها عبق
هي تحبني من أعماقها
وحبها لسرعة الرياح والإعصار سبق
هي سكرة وأنا ذواق لها
نظرت في عينيها والكلام مني انسرق
في قلبي أحكمت وثاقها
ففاض نهر الحب وباب قلبها طرق
لبست فستانا فزاد ألقها
كالصبح من جهة الشرق أضاء برق
هي الأكسجين لاأريد فراقها
حبذا لو يطول المقام في قلبها عتق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق