لسانُ الحِبر
وقفَتْ ساعةٌ وما عادَ يعني ال
وقتُ شيئاً واستغرقت في سُباتِ
حوَّلتْ نبضَها لقلبي يدقُّ ال
عمْرَ فيما مضى وما هوَ آتِ
إنما العمْرُ لحظةٌ من وِدادي
لفؤادي تلمُّني من شتاتي
صرخةٌ للسرابِ في ظمئي حتّ
ى يعي أنّهُ يذوبُ بذاتي
أحرفي مثلُ *بُروتُناتٍ بذَرٍّ
دائراتٌ وفي القوافي نَواتي
وسفيني إلى المحابرِ نايٌ
رامَ شطاً بُعيدَ لُجٍّ عاتِ
أصبحت بروَةُ اليراعةِ كنزاً
لامعاً من سبائكِ الذكرياتِ .
وقتُ شيئاً واستغرقت في سُباتِ
حوَّلتْ نبضَها لقلبي يدقُّ ال
عمْرَ فيما مضى وما هوَ آتِ
إنما العمْرُ لحظةٌ من وِدادي
لفؤادي تلمُّني من شتاتي
صرخةٌ للسرابِ في ظمئي حتّ
ى يعي أنّهُ يذوبُ بذاتي
أحرفي مثلُ *بُروتُناتٍ بذَرٍّ
دائراتٌ وفي القوافي نَواتي
وسفيني إلى المحابرِ نايٌ
رامَ شطاً بُعيدَ لُجٍّ عاتِ
أصبحت بروَةُ اليراعةِ كنزاً
لامعاً من سبائكِ الذكرياتِ .
محمد علي الشعار
٢٧-٧-٢٠٢٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق