. قصيدة بعنوان / يا إمرأه يغرد بها تاريخي
بقلم / أسامة سالم شكل
--------------------------------------------------------------------------
منذ إلتقيتك زالت همومي
وبدأت أدون ميلادي وتقويمي
يا إمرأة أشعلت النار بقلبي
وحفرت بخنجر الحب إسمها بأروقة فؤادي
غوصي بداخلي وفجري حنيني
يا من إستوطنت عيوني وأسهدت جفوني
هيا إمنحيني لحظة أتملكك فيها ودعيني لحنيني
يا إمرأة حين أحببتك وجدت ذاتي
وحين عشقتك إستوطنت فؤادي
يا إمرأة أتنفس معها تنهداتي
وهي قصة غرامي
منحتك حبي فملكتيني
يا لحني وغنائي وحنيني
بادليني الود مني بالوداد وكلميني
ياخوفي تكوني تفاحتي وتخرجيني من نعيمي
أتنامي قريرة العين والسهد في عشقك أضناني؟!
أمن العدل نتبادل الوجد ومن الشوق نعاني ؟!
ألم تعلمي أن أجمل كلماتي لم أبوح بها إلا إليكي ؟!
ولقد رسمتك أميرة بلوحات عشـــقي الجنوني
ولونتها بأشـــواقيِ التي لا تنتهـــــي
وبلغات العالم وحروفه وصفت لهيب حنيني
لكني وقفت عاجز عن وصف حدود غــــــرامي
حبنا الآن أكبر من أن تسعه حدود صفحــــاتي
سأظل أكتـب عنه ولو فيه مرارة أحزاني والآمي
في بعادك نبضـاتي تكاد تكسر ضلوعــي
وأحاسيسي وصلت إلى حد هذياني وجنـــــوني
جنون يريد أن يجتاز ويكســـــــر كل قيودي
ويصرخ بأعلـــى صوته وينادي بإسم محبوبي
أحبك كلمة حروفها أربعة تربــعت في سماء ذاتــك
أحببتك وعشقت الضحكـــة من شفاهك
وإن بعدت أو هجرت مستحيل في يوم أخونك
وحلفت ألا أتركك رغم هفــواتك
وسامحتك رغم كـــتـر زلاتــــك
حرمت نفسي من ودادك
رغم قلبي اللي رايد القرب في هـواك
عايز أشوفك .. عايز صوتــــك .. وهمساتك
وأصبحت أخجــل من عتابـــك وإعتذاراتك
والغيــرة إشتعــــــل فتيلهـا بغيابك
مجنــــون أنا بعيونك وغرامك
ولما لا وأنتى القلم وكل سطورى ؟!
ونبض القلب وأعماقى ؟!
يا إمرأة أخرجت قلبى من وسط أوراقى
وعرفت حقا معنى حبي وهيامي
وكيف تداعبي شوقي وحنينى ؟!
وتعرف كيف تقابل قبلاتى في أشعاري ؟!
ستبقين إمرأتي فى كل ساعاتى وأوقاتى
فيا حبيبه عمريً جمعت لكي كل مدائن عشقى
حروف العشق أنتي ومن عيونك دونت أشعاري
ياحبي الدافئ أنت الِشعر وآهاتي بألحاني
إن لامست يداك خرجت منى أعذب أنغامى
يا إمرأة علمتني الغرام قبل الفطام
وأهدتني السلام دون الخصام
وسقتني من حنان صوتها شهد المدام
سأظل أهديك كلماتي لحناً بإنتظار ما تشهده الأيام
وبعد منتصف الليل سأهديها أشواق تحكي الأسرار
وهي مشرعة النوافذ والأبواب ك ليل بلا ستار
سأبقى دوما لكَ الروح في هذا الكون
يا إمرأة إن لم أكن لكي لمن أكون ؟!
يا أميرة حياتي وتاج عمري المصون
بكَ وحدك ينبض قلبي الحنون
ويهتف عالمي المكنون ويفيض نهري المجنون
قد غيرتي خارطتي وتاريخييا
بقلم / أسامة سالم شكل
--------------------------------------------------------------------------
منذ إلتقيتك زالت همومي
وبدأت أدون ميلادي وتقويمي
يا إمرأة أشعلت النار بقلبي
وحفرت بخنجر الحب إسمها بأروقة فؤادي
غوصي بداخلي وفجري حنيني
يا من إستوطنت عيوني وأسهدت جفوني
هيا إمنحيني لحظة أتملكك فيها ودعيني لحنيني
يا إمرأة حين أحببتك وجدت ذاتي
وحين عشقتك إستوطنت فؤادي
يا إمرأة أتنفس معها تنهداتي
وهي قصة غرامي
منحتك حبي فملكتيني
يا لحني وغنائي وحنيني
بادليني الود مني بالوداد وكلميني
ياخوفي تكوني تفاحتي وتخرجيني من نعيمي
أتنامي قريرة العين والسهد في عشقك أضناني؟!
أمن العدل نتبادل الوجد ومن الشوق نعاني ؟!
ألم تعلمي أن أجمل كلماتي لم أبوح بها إلا إليكي ؟!
ولقد رسمتك أميرة بلوحات عشـــقي الجنوني
ولونتها بأشـــواقيِ التي لا تنتهـــــي
وبلغات العالم وحروفه وصفت لهيب حنيني
لكني وقفت عاجز عن وصف حدود غــــــرامي
حبنا الآن أكبر من أن تسعه حدود صفحــــاتي
سأظل أكتـب عنه ولو فيه مرارة أحزاني والآمي
في بعادك نبضـاتي تكاد تكسر ضلوعــي
وأحاسيسي وصلت إلى حد هذياني وجنـــــوني
جنون يريد أن يجتاز ويكســـــــر كل قيودي
ويصرخ بأعلـــى صوته وينادي بإسم محبوبي
أحبك كلمة حروفها أربعة تربــعت في سماء ذاتــك
أحببتك وعشقت الضحكـــة من شفاهك
وإن بعدت أو هجرت مستحيل في يوم أخونك
وحلفت ألا أتركك رغم هفــواتك
وسامحتك رغم كـــتـر زلاتــــك
حرمت نفسي من ودادك
رغم قلبي اللي رايد القرب في هـواك
عايز أشوفك .. عايز صوتــــك .. وهمساتك
وأصبحت أخجــل من عتابـــك وإعتذاراتك
والغيــرة إشتعــــــل فتيلهـا بغيابك
مجنــــون أنا بعيونك وغرامك
ولما لا وأنتى القلم وكل سطورى ؟!
ونبض القلب وأعماقى ؟!
يا إمرأة أخرجت قلبى من وسط أوراقى
وعرفت حقا معنى حبي وهيامي
وكيف تداعبي شوقي وحنينى ؟!
وتعرف كيف تقابل قبلاتى في أشعاري ؟!
ستبقين إمرأتي فى كل ساعاتى وأوقاتى
فيا حبيبه عمريً جمعت لكي كل مدائن عشقى
حروف العشق أنتي ومن عيونك دونت أشعاري
ياحبي الدافئ أنت الِشعر وآهاتي بألحاني
إن لامست يداك خرجت منى أعذب أنغامى
يا إمرأة علمتني الغرام قبل الفطام
وأهدتني السلام دون الخصام
وسقتني من حنان صوتها شهد المدام
سأظل أهديك كلماتي لحناً بإنتظار ما تشهده الأيام
وبعد منتصف الليل سأهديها أشواق تحكي الأسرار
وهي مشرعة النوافذ والأبواب ك ليل بلا ستار
سأبقى دوما لكَ الروح في هذا الكون
يا إمرأة إن لم أكن لكي لمن أكون ؟!
يا أميرة حياتي وتاج عمري المصون
بكَ وحدك ينبض قلبي الحنون
ويهتف عالمي المكنون ويفيض نهري المجنون
قد غيرتي خارطتي وتاريخييا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق