الجمعة، 23 نوفمبر 2018

مجلة فضاء الفكر سما وردة الشام الشهباء: د \ محمد الادريسيخواطركَثيرَةٌ هِي دُموعيالأمَل...

مجلة فضاء الفكر سما وردة الشام الشهباء: د \ محمد الادريسي
خواطر
كَثيرَةٌ هِي دُموعي
الأمَل...
: د \ محمد الادريسي خواطر كَثيرَةٌ هِي دُموعي الأمَلُ ماضٍ بِلا رُجوعي هَل ما بَيْن السُّطورِ يُنْجِدُني؟  يا عاذِلَتي هلْ نَسيتِ ما وَع...
د \ محمد الادريسي
خواطر
كَثيرَةٌ هِي دُموعي
الأمَلُ ماضٍ بِلا رُجوعي
هَل ما بَيْن السُّطورِ يُنْجِدُني؟ 
يا عاذِلَتي
هلْ نَسيتِ ما وَعَدْتَني؟
كثِــيرٌ حُسّادي
صَعْــبٌ مـَرامي
لَسْتِ بِجانِبي
يَدَاكِ لَيْسَتْ في يَدي
مُثَلَّجَةٌ أصابِعي
يا حَبيبَتي
مَنْ قال يا قُرَّةَ عَيْني
مَمْنوعَةٌ أنْتِ أنْ تَجْلِسي
جَنْبي
ممنوعةُ أن تَلْمَسيني
تَهْمِسينَ في أذُني
كُلَّ أُمْنِياتي
أُحِبُّ الحُلْمَ حينَ بِكِ يأْتي
لَوْ أنَّ خَواطِري
أرادَت أنْ تَشْكي
مِنْ قَسْوَة شَوْقي
لَنْ يَكْفيها حِبْرُ قَلَمي
و لا مَوْسوعَةُ حُرُوفي
بِأنَّ حُبَّكِ قاتِلي
قاوَمْتُ و الغَرامُ غَلَبَني
ذِكْرَياتٌ تُسْكِرُني
بَيْن اليَوْمِ و أمْسي
أيَّتُها الحَياة اِمْهِليني
وَقْتاً حِرْصاً على تَوازُني
سُؤالٌ بِلا جَواب يُؤَرِّقُني
أيا حَبيبي
مَتى نَلْتَقي
إذا كانَ الشَّوقُ مَعْصِيَتي
اللهُ يَغْفِرُ لي
ذَنْبي
طنجة 23/11/2018
د. محمد الإدريسي

مجلة فضاء الفكر سما وردة الشام الشهباء: المختارلعروسي البوعبدلي الجزائريوطن ...---------ا...

مجلة فضاء الفكر سما وردة الشام الشهباء: المختارلعروسي البوعبدلي الجزائري
وطن ...---------ا...
: المختارلعروسي البوعبدلي الجزائري وطن ... --------- الوطن ... وبقايا ثورة خائفة ... حينما سُرقت من أفواهنا الكلمات ... صمت سكوت يخيم ... يُ...
المختارلعروسي البوعبدلي الجزائري
وطن ...
---------
الوطن ...
وبقايا ثورة خائفة ...
حينما سُرقت من أفواهنا الكلمات ...
صمت سكوت يخيم ...
يُضرب منه سياج...
وغابة شوك ...
ويهرع كي يصنع من خيزران المدينة ...
خوازيق تأريخها المستبد...
بين الحقيقة وفهم شهوتنا الغالبة ...
صرنا نحدث بعضنا بعضا...
حاكم لبس معطفه الكاشمري الأسود ...
وزوجته رصعت جيدها ...
بعقد يحمل ياقوتة .
من تاريخ فرعون بالعهد القديم ...
أو نناقش خطبة للجماهير الغبية ...
أو نقرأ قصيدة محتواها هجاء ...
او نتعلم كيف نحلل مئات المشاكل ...
وكل يدلي بشهوته ...
فكل يُحدث بما قد سمع ...
من أكاذيب المدينة ..
فصرنا ....هههه
ذلك المجتمع الكاذب في سره ...
نعيش على كذبتين ...
كذبة حاكمنا الـ...........
وكذبة : نحب الوطن نحب التراب ...
وهل نعرف معنى الوطن ...؟
أو معنى التراب ...؟
فقلت وفي نفسي نصب بالألم ...
يا ليتني أعيش الحروف خيال ..
وفي لمحة من ...
سمعت صوت فتاة تحدث صاحبتيها ..
وفي يدها علبة عصير من البرتقال .
تلبس سروالا ، لونه عري العبث ...
ومعطفها الصوفي كأنه معشوشب ...
اختلط برمز الزهور ...
خمارها أسود من حرير ...
مثل ليل مدلهم السؤال ...
وها .....
تفَرَّع في حيرتي شتات بحال...
وقلت العبارة :
عابثون في سلوك عابث ....
حين انتحلنا قصة التوت ...
حينما جفت أوراقه في غفلة باحثة عن سترها ...
ماذا ستفعل؟
ماذا ستصنع؟
وماذا ستغرس؟
وهل ستحصد غلتها وما ملكت منجلها الذهبي ؟
بعد أن قُطِّعت به كل الرؤوس..
ثم انطلقت مسرعا لعلي أدرك شيئا من المعرفة ...
وإني امشي هرولة ..
ألاحظ تحرك فوضى ...
سبيل بقاء ...بغير تصادم ...
عفوية في الحراك...
ولكني رأيت ...
عقولا كلها في عيش الخيال ...
مشارطها ...
قُبلة ...
أو ممارسة لكذا ...
تصِّر على عشقها الخائن ...
وأنقلني في ممرات المكان ...
أحاور متعلقا للزمان ...
أطرح فكرة فكرتين ...وأخرى ...ووو
وأُكثر خوضا في المتناقضات ...
لعلي أوفق بين النقيضين
يوم يأتي تحرر عقل ...
من تآويل صد ...
أو تفرع تأويل دين ...
---------------------------
المختار لعروسي.

صمت سكوت يخيم ...
يُضرب منه سياج...
وغابة شوك ...
ويهرع كي يصنع من خيزران المدينة ...
خوازيق تأريخها المستبد...
بين الحقيقة وفهم شهوتنا الغالبة ...
صرنا نحدث بعضنا بعضا...
حاكم لبس معطفه الكاشمري الأسود ...
وزوجته رصعت جيدها ...
بعقد يحمل ياقوتة .
من تاريخ فرعون بالعهد القديم ...
أو نناقش خطبة للجماهير الغبية ...
أو نقرأ قصيدة محتواها هجاء ...
او نتعلم كيف نحلل مئات المشاكل ...
وكل يدلي بشهوته ...
فكل يُحدث بما قد سمع ...
من أكاذيب المدينة ..
فصرنا ....هههه
ذلك المجتمع الكاذب في سره ...
نعيش على كذبتين ...
كذبة حاكمنا الـ...........
وكذبة : نحب الوطن نحب التراب ...
وهل نعرف معنى الوطن ...؟
أو معنى التراب ...؟
فقلت وفي نفسي نصب بالألم ...
يا ليتني أعيش الحروف خيال ..
وفي لمحة من ...
سمعت صوت فتاة تحدث صاحبتيها ..
وفي يدها علبة عصير من البرتقال .
تلبس سروالا ، لونه عري العبث ...
ومعطفها الصوفي كأنه معشوشب ...
اختلط برمز الزهور ...
خمارها أسود من حرير ...
مثل ليل مدلهم السؤال ...
وها .....
تفَرَّع في حيرتي شتات بحال...
وقلت العبارة :
عابثون في سلوك عابث ....
حين انتحلنا قصة التوت ...
حينما جفت أوراقه في غفلة باحثة عن سترها ...
ماذا ستفعل؟
ماذا ستصنع؟
وماذا ستغرس؟
وهل ستحصد غلتها وما ملكت منجلها الذهبي ؟
بعد أن قُطِّعت به كل الرؤوس..
ثم انطلقت مسرعا لعلي أدرك شيئا من المعرفة ...
وإني امشي هرولة ..
ألاحظ تحرك فوضى ...
سبيل بقاء ...بغير تصادم ...
عفوية في الحراك...
ولكني رأيت ...
عقولا كلها في عيش الخيال ...
مشارطها ...
قُبلة ...
أو ممارسة لكذا ...
تصِّر على عشقها الخائن ...
وأنقلني في ممرات المكان ...
أحاور متعلقا للزمان ...
أطرح فكرة فكرتين ...وأخرى ...ووو
وأُكثر خوضا في المتناقضات ...
لعلي أوفق بين النقيضين
يوم يأتي تحرر عقل ...
من تآويل صد ...
أو تفرع تأويل دين ...
---------------------------
المختار لعروسي.

مجلة فضاء الفكر سما وردة الشام الشهباء: خالد المنصوريمشواروحاسس دنيتي مشواروكوكب لف ألف ...

مجلة فضاء الفكر سما وردة الشام الشهباء: خالد المنصوريمشوار
وحاسس دنيتي مشوار
وكوكب لف ألف ...
: خالد ال منصوري مشوار وحاسس دنيتي مشوار وكوكب لف ألف مدار وشمس غروبها ماله نهار ووسط ده كله ايوة انا  ...... تـوهـت ........
خالد المنصوري
مشوار
وحاسس دنيتي مشوار
وكوكب لف ألف مدار
وشمس غروبها ماله نهار
ووسط ده كله ايوة انا 
...... تـوهـت ......
وشايف اني مش قادر
اكون ليكي قمر ساهر
واكون نجمك بنور باهر
في قلب سماكي ايوة انا
...... ضـعـت ......
ومن عمري السنين ترحل
وتزداد صعب مش تسهل
وتفضل ضحكتك أجمل
لأني انا بس ليكي
...... فـهـمـت ......
وجودك عندي مش عادي
يا ساكنة في كون بعيد هادي
ونجمة ظهورها أعيادي
لكن هسكت ومهما
...... اشـتـقـت ......
بحبك .. سر في حياتي
مابين نفسي انا وذاتي
ومهما تطول رواياتي
هداري شعوري مهما
...... سـرحـت ......
وهرجع أسير في مشواري
والف الف في مداري
وليلي يكون كما نهاري
ولا أنطق أني ليكي
...... عـشـقـت .....
خالد المنصوري
23/12/2018